Description
ان في افونليا رواية
لوسي مود مونتغمري
تطالعنا آن شيرلي في “آن أفونليَ” وقد بلغت لِتوّها عامها السادس عشر وأصبحت مُعلّمة، لكنها ما تزال تلك الطفلة الشقية المتهورة التي تنظر إلى العالم بتلك السذاجة المتبصرة التي تميزها وتنطق شعراً كما تغني الطيور تعتبر مغامرات آن شيرلي بالنسبة لملايين القراء فائقة المرح، لا تُنسى وذات سحرٍ لا مثيل له، وما يزال القرّاء الشباب الأصغر سنّاً، جيلاً بعد جيل، يحلمون ويضحكون ويُذهلون وهم يتابعون بشغفٍ الإنقلابات في حياة تلك الصبيّة المثيرة ذات الشعر الأصهب والعيون الرمادية اللون