الرفض ليس كافيا

filler

Price:
Dhs. 73.50

Tax included Shipping calculated at checkout

Stock:
In stock

Description

الرفض ليس كافيا

الرفض ليس كافياً وبعنوان فرعي آخر «مقاومة سياسة الصدمة التي يتبعها ترامب ‏والظفر بالعالم  ‎‏ ‏الكتاب الذي ترجم إلى 28 لغة عالمية بالإضافة إلى أنه من أكثر الكتب مبيعاً على لائحة ‏نيوريوك تايمز. صادر عن (الدار العربية للعلوم ناشرون، 2018) وهو من تأليف الكاتبة ‏الصحفية نايومي كلاين، ومن ترجمة رامي طوقان.‏ ‎ ‎ في تصعيد سياسي خطير، وضمن عالم ترتهنه أزمات متتالية، وصل دونالد ترامب إلى ‏البيت الأبيض وهو يحمل معه برنامجاً متهوراً يشمل استيلاء الشركات التجارية على ‏الحكومة، وسياسات عدوانية من شيطنة الأقليات والنساء داخل البلاد والتلويح بالحرب ‏خارجها، والتخلص من العلوم المناخية لإطلاق حمّى من استهلاك الوقود الأحفوري. ‏وسيؤدي هذا إلى موجات من الصدمات والكوارث للاقتصاد والأمن القومي والبيئة.‏ ‎ ‎ أمضت الصحفية والناشطة والكاتبة المرموقة نايومي كلاين عقدين من الزمن في دراسة ‏الصدمات السياسية وتغير المناخ و"طغاة العلامات التجارية". ومن منظورها المميز، قالت ‏إن ترامب ليس مجرد حالة شاذة في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية الغربية، ‏إنما هو امتداد منطقي لأسوأ وأخطر توجهات تلك الحياة خلال نصف القرن الأخير، ونتاج ‏الظروف نفسها التي أطلقت موجة عالمية لا تفتأ عن التنامي من النزعة القومية البيضاء. ‏وتقول لنا كلاين إن مجرد المقاومة ليست كافية بحد ذاتها، أي لا يكفينا مجرد الرفض. إن ‏هذه اللحظة التاريخية تستلزم القبول ببديل قابل للتصديق وباعث على الإلهام، وخارطة ‏طريق تساعد في استعادة القاعدة الشعبية من الجهات التي تحاول تقسيمنا والتفرقة فيما ‏بيننا، ورؤية تمهد لنا إلى مسار جريء ينتهي بنيلنا العالم المنصف والقائم على الرعاية ‏والتكافل الذي نريد ونحتاج.‏ ‎ ‎ يصدر هذا الكتاب في الوقت المناسب، وتلبي فيه إحدى أوسع المفكرات تأثيراً حاجة ملحة ‏لصدمة منشطة وإيجابية، تساعدنا على فهم كيفية وصولنا إلى موقعنا السياسي ‏والاقتصادي والاجتماعي المريض الحالي، وكيف يمكننا كلنا أن نتحد لنخرج منه. وبكلام ‏آخر للكاتبة نايومي كلاين: "ليست سوى محاولة واحدة للتوصل إلى رؤية للكيفية التي ‏وصلنا بها إلى هذه اللحظة السريالية في السياسة، وكيف كان لها أن تصبح أسوأ بكثير ‏وعلى نحو ملموس، وكيف يمكننا أن نغير المسار إذا حافظنا على رباطة جأشنا لنصل إلى ‏مستقبل أفضل بكثير

You may also like

Recently viewed